السلاااااااااااام عليـــــــــــكم
(أتمنى من هذا الطرح ينال اعجابكم )
المهم الموضوع مهم واتمنى من الكل يقراه وينتبه لما فيه لانه عن جد فيه ناس كثيييييييير تجهل هالشي
منازلنا..
هل تكون سببا لإرهاقنا ؟؟؟؟
أولا:
كارين جوالد كاتبه وروائيه شهيره .ظلت تتمتع بقدر كبير من النشاط والحيويه لسنوات عديده .
ولكنها وجدت نفسها فجأة ومن دون أي مقدمات أسيره للتعب والإرهاق خاصة في فترة الظهيرة
وعلى الرغم من أنها لاتخرج إلى العمل .حيث تمارس الكتابه في المنزل .
وقد وصل بها الأمر إلى عدم قدرتها على عدم إجراء المحادثات العادية
فهي لاتملك الحد الأدنى من الطاقة .الذي يمكنها من القيام بأي نشاط مهما كان صغيرا...........
(مركبات voc الموجودة في
مفارش الأسرة واكياس المراتب
سبب رئيسي للكسل والخمووول)
ثانيا :
اين المشكله ؟
بحثت الكاتبة كثيرا عن المشكلة ولكنها لم تجد اجابة شافيه فهي تستيقظ وهي في قمة نشاطها
في الصباح . وكلما مرت عليها ساعات النهار قل هذا النشاط .
وتبدا بالتعب والإرهاق والضعف العام .إظافة على الكسل والخمول وأصبحت حياتها جحيما لايطاق
فقد كان زوجها يصفها بالأخطبوط نظرا لنشاطها الزائد. أما الآن فقد إنقلبت حالها الى 180 درجة
الغريب في الأمر أن الأطباء لم يستقروا على تشخيص معين لحالتها .وبعد عدة محاولات اتفقت مع
طبيبها على اتباع طريقة التجربة والإستبدال . بمعنى أن تحدد مع الطبيب مقترحا وإحتمالا
معينا للحاله .
وتقوم هي بالابتعاد عنة لترى النتيجه ذلك ...
ثالثا :
المنزل هو السبب !!!
قد أصيبت الكاتبة بإحباط شديد بعدما سمعت الطبيب يقول لها :عليك أن تحددي السبب بنفسك بعدما باءت كل محاولاته بالفشل . لم يكن أمامها سوى الإستمرار في طريقة التجربة والإستبدال حيث استمرت في استبدال بعض الأشياء في حياتها
في محاولة لوضع يدها على أصل المشكلة .وأثناء ذلك لاحظت أن نشاطها يزداد ويقل التعب والخمول لديها كلما خرجت من المنزل.. اذا المنزل هو السبب فيهذه الحالة التي تعاني منها.. ولكن كيف ؟ وهذا مالم تستطع تحديده ولذلك استعانت بأحد خبراء البيئة وعرضت علية المشكلة . وهنا اكتشفت ان منزلها يكتظ بما يسمى الvoc أو المركبات العضوية المتطايرة ...
وهذه الغازات ناتجه عن الكيماويات الموجودة في المنتجات الصناعية والمنزلية ..
إختبار سريع !!!
هل التعب الذي تعاني/ين منه يرجع إلى تأثير الــvoc أو المركبات العضوية المتطايرة ؟؟
إذا كنت/ي من هذة الأعراض فيجب أن تستشير/ي طبيبك ..
· ضعف وإرهاق شديد
· كسل وخمول .
· الصداع أو الشقيقة .
· تدهور حالة العين – البشرة – الأنف والحلق
· تدهور غير مفهوم في حالات البشرة .
· عدم التركيز .
· الميل إلى القيئ .
· تدهور هذه الأوضاع مع تدهور حالة الطقس.
وقد أكدت بعض التقارير الصادره عن الهيئه العامة للبيئة (EPA) أن التلوث المنزلي يمكن ، يتضاعف لأكثر من خمس مرات عن التلوث الخارجي في الشوارع والميادين .فالمركبات العضوية المتطايرة التي تحدثنا عنها (VOC)
تدخل الأن في حوالي 90 % من المنتجات التي تدخل المنزل مثل منتجات التجميل والشموع والسجاد والأثاث وتزداد خطورة هذه المركبات في فصل الصيف .. حيث تساعد الحرارة والرطوبة على تحفيز انبعاث هذه المركبات بنسبة 400% عن الطقس البارد ...
إجراءات للحد من الأثار السلبية لمركبات (VOC)
1_في حجرة النوم ...
تستخدم هذه المركبات في الأقمشة بغرض تثبيت ألوانها والحفاظ عليها من الإنكماش والتكسير
لذلك من المفيد صحيا غسل المفارش الجديده فور شراؤها قبل الإستخدام . ففي كل مره تقوم/ي بغسل هذه الأقمشة تساعد/ي في زالة هذه المركبات
2_ في حجرة المعيشه ...
هناك حواي85% منها في قطع الأثاث والديكور وخاصة الخشب المظغوط * لذلك ينصح بتغطية الأثاث بمفارش غير ملوثة بهذه المركبات ..
3_ في المطبخ ...
ينصح بحفظ الطعام في أوان محكمة الغلف لمنع تسرب تسرب هذه السموم إليها ....
تحاااااااااااتي
(أتمنى من هذا الطرح ينال اعجابكم )
المهم الموضوع مهم واتمنى من الكل يقراه وينتبه لما فيه لانه عن جد فيه ناس كثيييييييير تجهل هالشي
منازلنا..
هل تكون سببا لإرهاقنا ؟؟؟؟
أولا:
كارين جوالد كاتبه وروائيه شهيره .ظلت تتمتع بقدر كبير من النشاط والحيويه لسنوات عديده .
ولكنها وجدت نفسها فجأة ومن دون أي مقدمات أسيره للتعب والإرهاق خاصة في فترة الظهيرة
وعلى الرغم من أنها لاتخرج إلى العمل .حيث تمارس الكتابه في المنزل .
وقد وصل بها الأمر إلى عدم قدرتها على عدم إجراء المحادثات العادية
فهي لاتملك الحد الأدنى من الطاقة .الذي يمكنها من القيام بأي نشاط مهما كان صغيرا...........
(مركبات voc الموجودة في
مفارش الأسرة واكياس المراتب
سبب رئيسي للكسل والخمووول)
ثانيا :
اين المشكله ؟
بحثت الكاتبة كثيرا عن المشكلة ولكنها لم تجد اجابة شافيه فهي تستيقظ وهي في قمة نشاطها
في الصباح . وكلما مرت عليها ساعات النهار قل هذا النشاط .
وتبدا بالتعب والإرهاق والضعف العام .إظافة على الكسل والخمول وأصبحت حياتها جحيما لايطاق
فقد كان زوجها يصفها بالأخطبوط نظرا لنشاطها الزائد. أما الآن فقد إنقلبت حالها الى 180 درجة
الغريب في الأمر أن الأطباء لم يستقروا على تشخيص معين لحالتها .وبعد عدة محاولات اتفقت مع
طبيبها على اتباع طريقة التجربة والإستبدال . بمعنى أن تحدد مع الطبيب مقترحا وإحتمالا
معينا للحاله .
وتقوم هي بالابتعاد عنة لترى النتيجه ذلك ...
ثالثا :
المنزل هو السبب !!!
قد أصيبت الكاتبة بإحباط شديد بعدما سمعت الطبيب يقول لها :عليك أن تحددي السبب بنفسك بعدما باءت كل محاولاته بالفشل . لم يكن أمامها سوى الإستمرار في طريقة التجربة والإستبدال حيث استمرت في استبدال بعض الأشياء في حياتها
في محاولة لوضع يدها على أصل المشكلة .وأثناء ذلك لاحظت أن نشاطها يزداد ويقل التعب والخمول لديها كلما خرجت من المنزل.. اذا المنزل هو السبب فيهذه الحالة التي تعاني منها.. ولكن كيف ؟ وهذا مالم تستطع تحديده ولذلك استعانت بأحد خبراء البيئة وعرضت علية المشكلة . وهنا اكتشفت ان منزلها يكتظ بما يسمى الvoc أو المركبات العضوية المتطايرة ...
وهذه الغازات ناتجه عن الكيماويات الموجودة في المنتجات الصناعية والمنزلية ..
إختبار سريع !!!
هل التعب الذي تعاني/ين منه يرجع إلى تأثير الــvoc أو المركبات العضوية المتطايرة ؟؟
إذا كنت/ي من هذة الأعراض فيجب أن تستشير/ي طبيبك ..
· ضعف وإرهاق شديد
· كسل وخمول .
· الصداع أو الشقيقة .
· تدهور حالة العين – البشرة – الأنف والحلق
· تدهور غير مفهوم في حالات البشرة .
· عدم التركيز .
· الميل إلى القيئ .
· تدهور هذه الأوضاع مع تدهور حالة الطقس.
وقد أكدت بعض التقارير الصادره عن الهيئه العامة للبيئة (EPA) أن التلوث المنزلي يمكن ، يتضاعف لأكثر من خمس مرات عن التلوث الخارجي في الشوارع والميادين .فالمركبات العضوية المتطايرة التي تحدثنا عنها (VOC)
تدخل الأن في حوالي 90 % من المنتجات التي تدخل المنزل مثل منتجات التجميل والشموع والسجاد والأثاث وتزداد خطورة هذه المركبات في فصل الصيف .. حيث تساعد الحرارة والرطوبة على تحفيز انبعاث هذه المركبات بنسبة 400% عن الطقس البارد ...
إجراءات للحد من الأثار السلبية لمركبات (VOC)
1_في حجرة النوم ...
تستخدم هذه المركبات في الأقمشة بغرض تثبيت ألوانها والحفاظ عليها من الإنكماش والتكسير
لذلك من المفيد صحيا غسل المفارش الجديده فور شراؤها قبل الإستخدام . ففي كل مره تقوم/ي بغسل هذه الأقمشة تساعد/ي في زالة هذه المركبات
2_ في حجرة المعيشه ...
هناك حواي85% منها في قطع الأثاث والديكور وخاصة الخشب المظغوط * لذلك ينصح بتغطية الأثاث بمفارش غير ملوثة بهذه المركبات ..
3_ في المطبخ ...
ينصح بحفظ الطعام في أوان محكمة الغلف لمنع تسرب تسرب هذه السموم إليها ....
تحاااااااااااتي