من طرف كفن تورينو هي قطعة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يقال بأنها كانت الكساء الذي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] به [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أثناء دفنه. تم الاحتفاظ بهذه القطعة منذ عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في المصلى الملكي
بكاثدرائية سان جيوفاني باتيستا في مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. مقاسات القطعة 4.42 م × 1.13 م. تظهر القطعة، من
الأمام والخلف، ما يشبه وجه رجل نحيف غائر العينين. تحتوي الصور على علامات لندبات
ولطخات يعتقد بأنها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ويقدمونها
للأتباع على انها تحمل الأثر الحقيقى أو الطبعة الحقيقية لجثمانه وأنها الدليل
القاطع على موته ودفنه وبعثه – بما انهم وجدوا القبر خالياً من صاحبه والكفن
مطوياً على الأرض ظهرت القطعة لأول مرة في
عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وترجع قصة "الكفن
المقدس" إلى منتصف القرن الرابع عشر ، عند أول ظهور له فى التاريخ عندما قامت صاحبته ، أرملة الفارس
جوفروا الأول من شارنى، بعرضه سنة 1357 فى الكنيسة التى بناها زوجها الفارس الراحل
فى بلدة) ليرى(. وفى عام 1360 قام أسقف مدينة طروادة
بمنع عرض هذا الكفن على أنه مزيّف حيث ان الأناجيل لا تذكره.. وفى عام 1389 فرض
البابا كليمنت السابع عرض الكفن على الجمهور ، إلا ان المسودّة المكتوبة فى 6
يناير 1390 يشير فيها إلى انه لا يمثل يسوع. لكن هذه العبارة قد اختفت من النص
النهائى ، الصادر فى أول يونيو 1390 ، حيث أعلن البابا انه سيمنح الغفران لكل من
يزور الكنيسة التى تضم الكفن فى بلدة ليرى ويتبرك به. وفرض عقاب الصمت على أسقف
طروادة وهدده بالحرمان والطرد من الكنيسة. ولأول مرة يعلن البابا كليمنت السابع
رسميا عن ان وجه يسوع مطبوع على الكفن
بينما يوضح كلا من ك. أ. ستيفن صن وج. ر. هابرماس فى كتاب لهما عن
"الحقيقة حول كفن تورينو" الصادر عام 1981 ، أن أرملة الفارس جوفروا
استطاعت الحصول على الموافقة بعرضه أيام الأعياد مما أثار غضب أسقف طروادة فاشتكى
إلى الملك شارل السادس الذى أمر بمصادرة الكفن ومع عدم توقف المحاولات لإعادة عرضه
، قام الأسقف بكتابة مذكرة لبابا روما ليحيطه علما بأن كافة القائمين على إبراشيته
يعلمون أن هذا الكفن مزيّف ، موضحا أن الأسقف الأسبق، هنرى دى بواتييه، كان قد أكد
له أن الكفن مزيّف ، وأن أحد الفنانين قد قام بتزويره لجلب الجماهير والتكسب من
هباتها ، مضيفا: "بعد تحقيق دقيق وتحليل لمختلف الوقائع والأحداث تبيّن ان
ذلك الكفن عبارة عن عملية تزوير، فقد تم رسمه بمهارة ، أى أنه من صنع البشر وليس
بمعجزة" .. وقد تكون هذه العبارة هى التى جعلت البابا يفرض عليه عقوبة الصمت
وفى عام 1449 قام الأب توما من
دير السستريين والأب هنرى بيكل بالإعلان رسميا قائلين : " أن الخطوط الخارجية
لأطراف يسوع مرسومة بمهارة فنية عالية" .. أى انه معروف منذ البداية أنه
مزوَّر .
ثم انتقل الكفن بعد ذلك إلى أسرة فرنسية أخرى تدعى (سافوى) عام 1453 م
ظهر الكفن للمرة الثانية فجأة يوم الجمعة العظيمة عام 1494
في تورين في إيطاليا , وقيل يومها أنه كفن السيد المسيح عليه صورته بدمائه
ومن يومها يؤمن
النصارى بأن هذا هو كفن "رب المجد يسوع المسيح والكفن محفوظ إلى
الآن في كاتدرائية القديس يوحنا
المعمدان في تورين بإيطاليا
ابحاث الكفن
1-تمت فى عام 1898م حيث جاء المصور " سِكُندو
بيا" بكاميرات بدائية وصور الكفن والمثير للدهشة أن النيجاتيف أكثر وضوحاً،
وبقع الدم ظهرت بيضاء وكان الكفن مغطى بالزجاج وبالتالي تكون بذلك صورة فوتوغرافية
حقيقية واضحة لشكل إنسان.
2-أما المصور "أندي" فقد صور الكفن
بكاميرات أحدث عام 1931م، وجاءت الصور الإثنى عشر أكثر دقة ووضوحاً وكان الكفن غير
مغطى بالزجاج.
من الآثار اللافتة على قماشة الكفن هي شكل إنسان،
نرى جسمه كاملاً من الأمام، يداه الواحدة فوق الأخرى، رجلاه ممدودتان، شعره مُسدَل
على وجهه، له شاربان، ولحية منتوفة في الوسط. كما نراه كاملاً من الوراء، تنتشر
على طول جسمه بقعٌ حمر من الدم، أشدّ كثافة عند مؤخّر الرأس. إنّه شكل إنسان
مصلوب، في يداه ورجلاه أثرٌ لمسامير، وعلى رأسه آثار نزيف قويّ ناتج عن غرز أشواك
(؟) حادّة فيه، وعلى ظهره علامات جَلد، وفي جنبه الأيمن أثر طعنة حربة. وقد أكّد
ذلك أطباء الأدلّة الجنائية المتخصّصون بتشريح الجثث
3- عام 1950 أقيم أول مؤتمر دولى لدراسة الكفن المقدس
علميا لتخرج النتائج مشيرة إلى أن الدراسة التشريحية لتلك الصورة المطبوعة تكشف عن
أخطاء واضحة فى التشريح ، إذ ان الأصابع شديدة الطول بصورة مبالغ فيها ، والذراع
الأيمن أطول بكثير من الذراع الأيسر بحيث انه يصل إلى ركبة يسوع ! فتم إنشاء معهد
ستورب STURPوهو إختصار لعبارة "مشروع
دراسة كفن تورينو" ، وهى أول دراسة علمية شاملة يعترف الفاتيكان بها لأن
نتائجها تمادت لدرجة زعم وجود آثار للدماء ولمختلف وسائل التعذيب التى تعرض لها
واستبعدت إمكانية رسمه بالألوان !!.. وتزايدت المعارك بين أنصار العلم وأنصار
الكنيسة.
4-شهر اكتوبر عام 1978 تم عرض
"الكفن المقدس" على الجمهور لمدة خمسة أسابيع دون الإشارة إلى أصالة
الكفن أو تزييفه ..وفى هذه الأثناء قام فريق من ثلاثين عالم ومعهم ستة أطنان من
المعدات لتحليل نسيج الكفن.
5-عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وافق
بابا الفاتيكان على قياس العمر الكربوني على
عينة تؤخذ من ركن من
أركان الكفن وقد وافق
على إجراء الفحوصات في ستة معامل
ولكن في أخر لحظة , رفض البابا فكرة
الستة معامل , وجعلها ثلاثة فقط !
جامعة
أوكسفورد * جامعة
أريزونا*المعهد السويسري الفيدرالي التقني
"أن تحليل الكربون 14
أثبت أن نسيج ذلك الكفن المقدس تم صنعه فيما بين عامى 1260 و 1390"
وإلى هذه النتائج الحاسمة أضيفت
أبحاث عدد من الأخصائيين فى المنسوجات الأثرية وتبيّن ان نسيج الكفن قد تم صنعه
على آلة نسج بأربعة أمشاط وهى آلة إخترعها الصينيون فى القرن السادس الميلادى
وبعده بدأت تنتشر فى العالم.. ثم تأتى أبحاث العالم الكيمائى والتر ماكّرون الذى
أثبت وجود آثار لألوان بمادة أوكسيد الحديد على الوان الكفن، وهو ما يثبت انه من
صنع فنان حِرَفى ماهر ، إذ تعتمد التقنية على وضع نسيج مبلل على سطحٍ ما ويتم دعكه
بالأوان مع إضافة قليل من الجلاتين (الجيرتين)، وهى تقنيّة معروفة منذ القرن
الثانى عشر ويمكن لأى مزوّر محترف ان يستخدمها..
الأدلة الجنائية والمنطقية على أن الكفن ليس
للمسيح :
1- الكفن لعملاق طوله 2.07 متر من الأمام 1.85 متر من الخلف !
2- الرأس صغيرة جداً
بالمقارنة بالجسم ويظهر أنها أضيفت
إلى الجسم وهي ليست منه
3- الوجة رفيع بشكل غير طبيعي
والجبهة تم تقليلها والأذنان مختفيتان
4- الذراع واليد الأيمنان طويلان
جداً
5- هناك دائرة بيضاء على الأنف كتلك
التي تظهر في التصوير الفوتوجرافي من تأثير عدسة الكاميرا
6- الرأس من الخلف أعرض من الأمام
7- الكفن مؤكسد ومنزوع الرطوبة , مما يعني أنه تم حرقه بمحلول
كيميائي
8- الشعر ينسدل رأسياً , بينما
المتوفي يكون ممداً أفقياً لذلك يجب أن يكون شعره إلى الوراء , إلا لو كان يسوع دفن
رأسياً وهذا يستحيل
9- الصورة لشخص هادئ رصين وليست لشخص
مات من التعذيب
الأدلة الدينية :
- كل من يعلم عن اليهود , يعلم أنهم
لا يكفنون الموتى أبداً في قطعة واحدة من القماش , بل الكفن اليهودي عبارة عن العديد من القطع
الصغيرة
- في الكتاب المقدس , جلي للقارئ أن رأس المصلوب تم
تكفينها في منديل منفصل وأن المصلوب كفن في عدة أكفان
وبعد كل هذه الابحاث والتجارب استقر العلماء ان
الكفن مزيف وليس حقيقي لكن الشئ الذي ادهش العلماء من هذا الرجل من هذا الرسام او
العبقري الذي يحجب عقول الناس منذ1494عن حقيقة المسيح طبعا لن يستطيع ان يحجبها عن
المسلمين لاننا نعرف حقيقة المسيح وحقيقة النبي عيسى عليه السلام لكن حجبها عن
المسيحيين وتركهم يهومون بين صورة المسيح في الكفن وصورة المسيح في الكنائس وهم
يعبدون ويتباركون بصورة رجل عادي لكنه يتميز عنهم بعبقريته انه الفنان و
ليوناردو دافيتشي
.
هذا الرجل لم يكن فقط فنانا تشكيليا بل كانت
له دراسات مبهرة من أول تشريح جسم
الإنسان إلى الآلات الحربية
هذا الرجل هو واضع تصميم أول طائرة
عمودية -هليوكوبتر- في التاريخ
هذا الرجل هو مخترع أول دراجة في التاريخ
هذا الرجل هو مخترع ناقل الحركة
ومخترع أول ألة خراطة معادن
منذ زمن أرسطو القرن الرابع قبل
الميلادي ومعروف لدى الناس أن إذا
كان لدينا غرفة مظلمة في أحدى جدرانها ثقب ضيق تسقط صورة ما هو خارج الغرفة على الحائط المواجه للثقب وما
كان ينقص الناس لإتمام إختراع
الكاميرا , هو وجود سطح يقبل طباعة الصورة الواقعة على الحائط وهذا ما أتمه دافنشي فقام بتصميم أول
كاميرا في التاريخ
وقد استخدم عدسات وصندوق معتم وملح
الكروم وجلب رجل ميت وعلقه وعلق قطعة
القماش التي وضعها في نترات الفضة و وقام بالتقاط الصورة لمدة ثلاث ايام في غرفة
مظلمة وبعدها طبعت صورة الرجل على القماش لكنه مقلوب الراس وبدا دافيتشي برسم
الوجه الذي هو وجهه ووضع علامات جروح وضرب على الصورة لتثبيت على ان المسيح عذب
قبل موته وعلامات دم .......وبهذا يكون عبقري رسخ وزيف صورة دينه .
حقائق تاريخية
- خدم دافنشي أغنى نبلاء عصر النهضة
ومنهم جوليانو دي ميديتشي صهر دوك
سافوي
- بلاط سافوي (منزل العائلة الحاكمة
في إيطاليا) شهد أول ظهور لكفن
المقدس عام 1453
- أول أسقف محلي رأى هذا
الكفن , قال عنه أنه "خدعة
للإحتيال على أموال البسطاء بالباطل" ولكن تم اسكاته بواسطة البابا و لم يظهر الكفن بعد ذلك إلا بعد
عدة سنوات
- تواطأ البابا إينوسنت الثامن مع بلاط سافوي على إنتاج كفن أفضل
من الكفن السابق وأوكلوا لدافنشي هذه المهمة عام 1492
- وتحت التهديد بالحرق بسبب لوطية
دافنشي قام دافنشي بالعمل
- بعد عامين من التجارب ظهر الكفن
المقدس ولم يدفعوا لدافنشي أي شيئ
وفي الحقيقة أن صورة الرجل الذي على الكفن
هي صورة شخصية لدافنشي نفسه والأخطاء التشريحية في الكفن كانت نتيجة سوء
العدسات و أخطائها البصرية التي كانت متوفرة في ذلك العصر
و لكن فى
عام 2009 أثبتت محللة صور أمريكية أن الوجه الذى يظهر فى الكفن يتطابق كليا مع
الوجه الذى رسمه ليوناردو دافنشى لنفسه ,, بنفس المقاييس و الملامح ,,, و بتحليل
الكفن ثبت أن به بعض نترات الفضة و هى المادة التى تستخدم فى التصوير بالعدسات ,,,
و هى اهتمام ليوناردو دافنشى الاول ,, مما يرجح أن الكفن هو من صنع ليوناردو
دافنشى
المقال والصور يوضح الحقيقة فلماذا اخفائها ......؟؟؟؟؟؟
يقال بأنها كانت الكساء الذي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] به [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أثناء دفنه. تم الاحتفاظ بهذه القطعة منذ عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في المصلى الملكي
بكاثدرائية سان جيوفاني باتيستا في مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. مقاسات القطعة 4.42 م × 1.13 م. تظهر القطعة، من
الأمام والخلف، ما يشبه وجه رجل نحيف غائر العينين. تحتوي الصور على علامات لندبات
ولطخات يعتقد بأنها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ويقدمونها
للأتباع على انها تحمل الأثر الحقيقى أو الطبعة الحقيقية لجثمانه وأنها الدليل
القاطع على موته ودفنه وبعثه – بما انهم وجدوا القبر خالياً من صاحبه والكفن
مطوياً على الأرض ظهرت القطعة لأول مرة في
عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وترجع قصة "الكفن
المقدس" إلى منتصف القرن الرابع عشر ، عند أول ظهور له فى التاريخ عندما قامت صاحبته ، أرملة الفارس
جوفروا الأول من شارنى، بعرضه سنة 1357 فى الكنيسة التى بناها زوجها الفارس الراحل
فى بلدة) ليرى(. وفى عام 1360 قام أسقف مدينة طروادة
بمنع عرض هذا الكفن على أنه مزيّف حيث ان الأناجيل لا تذكره.. وفى عام 1389 فرض
البابا كليمنت السابع عرض الكفن على الجمهور ، إلا ان المسودّة المكتوبة فى 6
يناير 1390 يشير فيها إلى انه لا يمثل يسوع. لكن هذه العبارة قد اختفت من النص
النهائى ، الصادر فى أول يونيو 1390 ، حيث أعلن البابا انه سيمنح الغفران لكل من
يزور الكنيسة التى تضم الكفن فى بلدة ليرى ويتبرك به. وفرض عقاب الصمت على أسقف
طروادة وهدده بالحرمان والطرد من الكنيسة. ولأول مرة يعلن البابا كليمنت السابع
رسميا عن ان وجه يسوع مطبوع على الكفن
بينما يوضح كلا من ك. أ. ستيفن صن وج. ر. هابرماس فى كتاب لهما عن
"الحقيقة حول كفن تورينو" الصادر عام 1981 ، أن أرملة الفارس جوفروا
استطاعت الحصول على الموافقة بعرضه أيام الأعياد مما أثار غضب أسقف طروادة فاشتكى
إلى الملك شارل السادس الذى أمر بمصادرة الكفن ومع عدم توقف المحاولات لإعادة عرضه
، قام الأسقف بكتابة مذكرة لبابا روما ليحيطه علما بأن كافة القائمين على إبراشيته
يعلمون أن هذا الكفن مزيّف ، موضحا أن الأسقف الأسبق، هنرى دى بواتييه، كان قد أكد
له أن الكفن مزيّف ، وأن أحد الفنانين قد قام بتزويره لجلب الجماهير والتكسب من
هباتها ، مضيفا: "بعد تحقيق دقيق وتحليل لمختلف الوقائع والأحداث تبيّن ان
ذلك الكفن عبارة عن عملية تزوير، فقد تم رسمه بمهارة ، أى أنه من صنع البشر وليس
بمعجزة" .. وقد تكون هذه العبارة هى التى جعلت البابا يفرض عليه عقوبة الصمت
وفى عام 1449 قام الأب توما من
دير السستريين والأب هنرى بيكل بالإعلان رسميا قائلين : " أن الخطوط الخارجية
لأطراف يسوع مرسومة بمهارة فنية عالية" .. أى انه معروف منذ البداية أنه
مزوَّر .
ثم انتقل الكفن بعد ذلك إلى أسرة فرنسية أخرى تدعى (سافوى) عام 1453 م
ظهر الكفن للمرة الثانية فجأة يوم الجمعة العظيمة عام 1494
في تورين في إيطاليا , وقيل يومها أنه كفن السيد المسيح عليه صورته بدمائه
ومن يومها يؤمن
النصارى بأن هذا هو كفن "رب المجد يسوع المسيح والكفن محفوظ إلى
الآن في كاتدرائية القديس يوحنا
المعمدان في تورين بإيطاليا
ابحاث الكفن
1-تمت فى عام 1898م حيث جاء المصور " سِكُندو
بيا" بكاميرات بدائية وصور الكفن والمثير للدهشة أن النيجاتيف أكثر وضوحاً،
وبقع الدم ظهرت بيضاء وكان الكفن مغطى بالزجاج وبالتالي تكون بذلك صورة فوتوغرافية
حقيقية واضحة لشكل إنسان.
2-أما المصور "أندي" فقد صور الكفن
بكاميرات أحدث عام 1931م، وجاءت الصور الإثنى عشر أكثر دقة ووضوحاً وكان الكفن غير
مغطى بالزجاج.
من الآثار اللافتة على قماشة الكفن هي شكل إنسان،
نرى جسمه كاملاً من الأمام، يداه الواحدة فوق الأخرى، رجلاه ممدودتان، شعره مُسدَل
على وجهه، له شاربان، ولحية منتوفة في الوسط. كما نراه كاملاً من الوراء، تنتشر
على طول جسمه بقعٌ حمر من الدم، أشدّ كثافة عند مؤخّر الرأس. إنّه شكل إنسان
مصلوب، في يداه ورجلاه أثرٌ لمسامير، وعلى رأسه آثار نزيف قويّ ناتج عن غرز أشواك
(؟) حادّة فيه، وعلى ظهره علامات جَلد، وفي جنبه الأيمن أثر طعنة حربة. وقد أكّد
ذلك أطباء الأدلّة الجنائية المتخصّصون بتشريح الجثث
3- عام 1950 أقيم أول مؤتمر دولى لدراسة الكفن المقدس
علميا لتخرج النتائج مشيرة إلى أن الدراسة التشريحية لتلك الصورة المطبوعة تكشف عن
أخطاء واضحة فى التشريح ، إذ ان الأصابع شديدة الطول بصورة مبالغ فيها ، والذراع
الأيمن أطول بكثير من الذراع الأيسر بحيث انه يصل إلى ركبة يسوع ! فتم إنشاء معهد
ستورب STURPوهو إختصار لعبارة "مشروع
دراسة كفن تورينو" ، وهى أول دراسة علمية شاملة يعترف الفاتيكان بها لأن
نتائجها تمادت لدرجة زعم وجود آثار للدماء ولمختلف وسائل التعذيب التى تعرض لها
واستبعدت إمكانية رسمه بالألوان !!.. وتزايدت المعارك بين أنصار العلم وأنصار
الكنيسة.
4-شهر اكتوبر عام 1978 تم عرض
"الكفن المقدس" على الجمهور لمدة خمسة أسابيع دون الإشارة إلى أصالة
الكفن أو تزييفه ..وفى هذه الأثناء قام فريق من ثلاثين عالم ومعهم ستة أطنان من
المعدات لتحليل نسيج الكفن.
5-عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وافق
بابا الفاتيكان على قياس العمر الكربوني على
عينة تؤخذ من ركن من
أركان الكفن وقد وافق
على إجراء الفحوصات في ستة معامل
ولكن في أخر لحظة , رفض البابا فكرة
الستة معامل , وجعلها ثلاثة فقط !
جامعة
أوكسفورد * جامعة
أريزونا*المعهد السويسري الفيدرالي التقني
"أن تحليل الكربون 14
أثبت أن نسيج ذلك الكفن المقدس تم صنعه فيما بين عامى 1260 و 1390"
وإلى هذه النتائج الحاسمة أضيفت
أبحاث عدد من الأخصائيين فى المنسوجات الأثرية وتبيّن ان نسيج الكفن قد تم صنعه
على آلة نسج بأربعة أمشاط وهى آلة إخترعها الصينيون فى القرن السادس الميلادى
وبعده بدأت تنتشر فى العالم.. ثم تأتى أبحاث العالم الكيمائى والتر ماكّرون الذى
أثبت وجود آثار لألوان بمادة أوكسيد الحديد على الوان الكفن، وهو ما يثبت انه من
صنع فنان حِرَفى ماهر ، إذ تعتمد التقنية على وضع نسيج مبلل على سطحٍ ما ويتم دعكه
بالأوان مع إضافة قليل من الجلاتين (الجيرتين)، وهى تقنيّة معروفة منذ القرن
الثانى عشر ويمكن لأى مزوّر محترف ان يستخدمها..
الأدلة الجنائية والمنطقية على أن الكفن ليس
للمسيح :
1- الكفن لعملاق طوله 2.07 متر من الأمام 1.85 متر من الخلف !
2- الرأس صغيرة جداً
بالمقارنة بالجسم ويظهر أنها أضيفت
إلى الجسم وهي ليست منه
3- الوجة رفيع بشكل غير طبيعي
والجبهة تم تقليلها والأذنان مختفيتان
4- الذراع واليد الأيمنان طويلان
جداً
5- هناك دائرة بيضاء على الأنف كتلك
التي تظهر في التصوير الفوتوجرافي من تأثير عدسة الكاميرا
6- الرأس من الخلف أعرض من الأمام
7- الكفن مؤكسد ومنزوع الرطوبة , مما يعني أنه تم حرقه بمحلول
كيميائي
8- الشعر ينسدل رأسياً , بينما
المتوفي يكون ممداً أفقياً لذلك يجب أن يكون شعره إلى الوراء , إلا لو كان يسوع دفن
رأسياً وهذا يستحيل
9- الصورة لشخص هادئ رصين وليست لشخص
مات من التعذيب
الأدلة الدينية :
- كل من يعلم عن اليهود , يعلم أنهم
لا يكفنون الموتى أبداً في قطعة واحدة من القماش , بل الكفن اليهودي عبارة عن العديد من القطع
الصغيرة
- في الكتاب المقدس , جلي للقارئ أن رأس المصلوب تم
تكفينها في منديل منفصل وأن المصلوب كفن في عدة أكفان
وبعد كل هذه الابحاث والتجارب استقر العلماء ان
الكفن مزيف وليس حقيقي لكن الشئ الذي ادهش العلماء من هذا الرجل من هذا الرسام او
العبقري الذي يحجب عقول الناس منذ1494عن حقيقة المسيح طبعا لن يستطيع ان يحجبها عن
المسلمين لاننا نعرف حقيقة المسيح وحقيقة النبي عيسى عليه السلام لكن حجبها عن
المسيحيين وتركهم يهومون بين صورة المسيح في الكفن وصورة المسيح في الكنائس وهم
يعبدون ويتباركون بصورة رجل عادي لكنه يتميز عنهم بعبقريته انه الفنان و
ليوناردو دافيتشي
.
هذا الرجل لم يكن فقط فنانا تشكيليا بل كانت
له دراسات مبهرة من أول تشريح جسم
الإنسان إلى الآلات الحربية
هذا الرجل هو واضع تصميم أول طائرة
عمودية -هليوكوبتر- في التاريخ
هذا الرجل هو مخترع أول دراجة في التاريخ
هذا الرجل هو مخترع ناقل الحركة
ومخترع أول ألة خراطة معادن
منذ زمن أرسطو القرن الرابع قبل
الميلادي ومعروف لدى الناس أن إذا
كان لدينا غرفة مظلمة في أحدى جدرانها ثقب ضيق تسقط صورة ما هو خارج الغرفة على الحائط المواجه للثقب وما
كان ينقص الناس لإتمام إختراع
الكاميرا , هو وجود سطح يقبل طباعة الصورة الواقعة على الحائط وهذا ما أتمه دافنشي فقام بتصميم أول
كاميرا في التاريخ
وقد استخدم عدسات وصندوق معتم وملح
الكروم وجلب رجل ميت وعلقه وعلق قطعة
القماش التي وضعها في نترات الفضة و وقام بالتقاط الصورة لمدة ثلاث ايام في غرفة
مظلمة وبعدها طبعت صورة الرجل على القماش لكنه مقلوب الراس وبدا دافيتشي برسم
الوجه الذي هو وجهه ووضع علامات جروح وضرب على الصورة لتثبيت على ان المسيح عذب
قبل موته وعلامات دم .......وبهذا يكون عبقري رسخ وزيف صورة دينه .
حقائق تاريخية
- خدم دافنشي أغنى نبلاء عصر النهضة
ومنهم جوليانو دي ميديتشي صهر دوك
سافوي
- بلاط سافوي (منزل العائلة الحاكمة
في إيطاليا) شهد أول ظهور لكفن
المقدس عام 1453
- أول أسقف محلي رأى هذا
الكفن , قال عنه أنه "خدعة
للإحتيال على أموال البسطاء بالباطل" ولكن تم اسكاته بواسطة البابا و لم يظهر الكفن بعد ذلك إلا بعد
عدة سنوات
- تواطأ البابا إينوسنت الثامن مع بلاط سافوي على إنتاج كفن أفضل
من الكفن السابق وأوكلوا لدافنشي هذه المهمة عام 1492
- وتحت التهديد بالحرق بسبب لوطية
دافنشي قام دافنشي بالعمل
- بعد عامين من التجارب ظهر الكفن
المقدس ولم يدفعوا لدافنشي أي شيئ
وفي الحقيقة أن صورة الرجل الذي على الكفن
هي صورة شخصية لدافنشي نفسه والأخطاء التشريحية في الكفن كانت نتيجة سوء
العدسات و أخطائها البصرية التي كانت متوفرة في ذلك العصر
و لكن فى
عام 2009 أثبتت محللة صور أمريكية أن الوجه الذى يظهر فى الكفن يتطابق كليا مع
الوجه الذى رسمه ليوناردو دافنشى لنفسه ,, بنفس المقاييس و الملامح ,,, و بتحليل
الكفن ثبت أن به بعض نترات الفضة و هى المادة التى تستخدم فى التصوير بالعدسات ,,,
و هى اهتمام ليوناردو دافنشى الاول ,, مما يرجح أن الكفن هو من صنع ليوناردو
دافنشى
المقال والصور يوضح الحقيقة فلماذا اخفائها ......؟؟؟؟؟؟
