منتديات زيوس

أمثال القرآن الكريم 626202547


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات زيوس

أمثال القرآن الكريم 626202547

منتديات زيوس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات زيوس

منتدى زيوس - برامج مجانية - ألعاب مجانية - كتب إلكترونية مجانية - برامج ستلايت - خلفيات وصور


    أمثال القرآن الكريم

    زيوس
    زيوس

    أمثال القرآن الكريم Stars13


    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 1634
    تاريخ التسجيل : 12/03/2010
    المزاجشاعري

    هــام أمثال القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف زيوس السبت مايو 22, 2010 6:52 am


    مبـدأ
    الأمثـال






    المبدأ الثاني عشر: الأمثال؛ وهي: رفيقة
    العِبَر.. وما أكثرها: لِمَن يتمثَّلُ الطلبَ المنقذَ والخبَرَ اليقين..



    والقرآن: مصرف الغِنَى بالأمثال؛ صرَّفَ الله به من كلِّ مَثَلٍ: ليُقرِّبَ للخلقِ مشاهد
    الحقِّ ومع أن الإنس والجنَّ:
    [لا يأتون بمثله]: لا يَزالُ أكثرُ الخلقِ فقراءَ بالوعي.. وأفقرَ من فقراء:
    بالتصرُّف؛ كما نفهم من سورة الإسراء
    (17/88-89)..
    ومن عبارة الإسراء:


    {ولقد صرَّفنا في هذا القرآن : مِن كلِّ مَثَلٍ.. فأبى أكثرُ
    الناسِ إلاَّ كفورا}..


    رغم هذا التصريفِ الكليِّ من الأمثال: ظلت أكثرية الناس
    تجحد الحقَّ؛ تنكره؛ وتكابر فيه.. حتى صارت الأكثريةُ: مجتمعَ عنادٍ وابتعادٍ
    {سواءٌ عليهم.. أأنذرتهم.. أم لم تُنْذرهم: لا يؤمنون} (2/6)..


    إن لهم في سورة البقرة: صورة عجَباً.. تكادُ تسمِّي أفرادَ هذه الأكثرية بأسمائهم.. (7-18)..
    وهذه الصورة: تجمع أطرافَ الأمثال؛ لأن متاعِبَ الأنبياء في أممهم: كانت مع هذه
    الأكثرية المحجوبة.. وعبارة التمثيل:



    {أولئك الذين اشتروا الضلالة: بالهدى.. فما ربحت تجارتهم؛وما كانوا مهتدين: مَثَلُهم كمثل
    الذي استوقد ناراً.. فلما أضاءت ما حوله: ذهب الله
    بنورهم؛ وتركهم في ظُلُماتٍ لا يُبصرون.. صمٌّ؛ بكمٌ؛ عميٌ؛ فهم: لا يَرجعون}..


    سبحان الله.. متى تُقْرَأُ آياتُ الأمثال هذه: قراءةً تُخجل من صوَّرتهم.. أو توقظ فيهم حنيناً
    إلى جِدِّ الحقِّ وجمال الوفاء!.. مستويات هؤلاء
    المحجوبين بجحودهم في الصورة التي صورتها كبرى السور القرآنية:تُخجلالجنسَ الذي ينتمون إليه.. فهم: كَذَبةٌ مخادعون.. يقولون آمنا.. {وما هم
    بمؤمنين}.. وهم فَسَدَةٌ مكابرون.. {وإذا قيل لهم: لا تفسدوا في
    الأرض.. قالوا: إنما نحنُ مصلحون..
    ألا إنَّهم: هم المُفسِدون؛ ولكن: لا يَشعرون}..
    وهمجهلةٌ يستهزئ ضالهم بالمهتدين.. وتأمّل صورهم المتحركة وقارن بمن حولك وبما في نفسك:


    {وإذا قيل لهم: آمنوا كما آمن الناسُ..


    قالوا: نؤمن. كما آمَنَ السُّفهاءُ ؟..


    ألا: إنهم همُ السُّفهاء. ولكن لا
    يعلمون..


    وإذا لقوا الذين آمنوا: قالوا «آمنا»..


    وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا: إنَّا معكم؛ إنما نحن مستهزئون..


    الله: يستهزئ بهم؛ ويَمُدُّهم في
    طغيانهم يعمهون..


    … مَثَلُهم: كمثل الذي استوقد ناراً..}؛ (2/13-17)..


    والعِبرة من هذه الأمثال: أن يتمثل الأذكياء
    جلالَ الله العظيم الأعلى.. يتنَزل بأمثال كلامه؛ ليرشدهؤلاء السفهاء المستهزئين.. ويبعث إليهم أعزَّ أنبيائه:
    ليقتربوا منهم ويعاشروهم.. ويماثلوهم؛ كأنهم: الآباء والأخوة والأبناء..



    مِثل هذه الأمثال: تقرِّب المتبرئين من أهوائهم إلى سعادة
    وعي الجمال القهار؛ ذلك الذي يقلب الليل والنهار.. ويسقي اللبنَ السَّائغ من بطون
    الأنعام..
    ويصبرويُصبِّر أخيار مختاريه على هؤلاء الفجار.. وبيده: أمر كل شيء.. ولكن: ليبطلَ حجج السفهاء ومعلمهم
    إبليس..



    مبدأ الأمثال: يستغرق الصلات المشعبة، والتي تصل بعلوم القرآن جميعها.. [وأعظم علوم القرآن.. تحت أسماء الله،
    تعالى، وصفاته؛ ولم يدرك الخلقُ منها: إلاَّ بقدر أفهامهم؛
    بحر/جـ211:1].. وهذه العبارة:
    عامة في أصحابها؛ ويدركون منها: غير الذي يدركه كثيرون من نقَلَتها
    ومكرريها..



    [والفَهِمُ]: ينفرد
    بعلم من رسول الله
    (ص).. وبفهمٍ من كتاب الله؛ لأنه: إمامُ المقرَّبين، الذين
    يسمَع واحدهم من فَمِ الينبوع، قبل الجريان في أودية الأسماء والصفات..
    وللنحل مع ثغور الأزاهر: أساليب عمل؛ لن يعرفَها شَربةُ العسل ولا
    أكَلَتُه.. إلاَّ أن يشاء الله..
    وفي[النحل]للقصد أمثال:


    {فلا تضربوا لله الأمثال؛ إن الله: يعلَمُ.. وأنتم: لا تعلمون..


    ضربَ الله مثلاً: عبداً مملوكاً؛ لا يَقْدِر على شيء.. ومَن رزقناه
    مِنا: رزقاً حسناً؛ فهو: يُنفق منه، سرّاً وجهراً.. هل يستوون؟.. الحمدُ: لله؛ بل أكثرهم: لا يَعلمون..


    وضربَ الله مثلاً: رَجُلَيْنِ؛ أحدهما: أبكمُ؛ لا يقدرُ على شيء: وهو: كَلٌّ على مولاه.. أينما
    يُوَجِّهْهُ:


    لا يأتِ بخيرٍ.. هل يستوي هو: ومَن يأمُرُ بالعدل وهو على صراط مستقيم؟..


    ولله: غيبُ السماوات والأرض؛ وما أَمْرُ
    الساعة: إلاَّ كلمح البصر..
    أو: هو أقربُ.. إن الله: على كل شيءٍ قدير}.. (16/74-77)..


    قلت: إن [مبدأ الأمثال] متشعِّبُ الصلات.. وهذه الآيات الأربع: للتأكد من اتصاله بسائر ما يُسمَّى علوم القرآن.. أنذكر
    مسمياتهم؟



    قالوا بأنواع من علوم القرآن؛ منها: [معرفة سبب
    النـزول.. والمناسبات بين
    الآيات.. والفواصل..
    معرفة الأمثال الكائنة فيه..
    معرفة جدله.. بيان حقيقيه ومجازه.. في الكناية والتعريض.. في أقسام معنى الكلام.. في أساليب القرآن. في معرفة الأدوات]..


    هذه عشرة أنواع مختارة من سبعة وأربعين نوعاً ذكرها[الزركشيُّ]في[البرهان في
    علوم القرآن].. فكيف تقرأ هذه الآيات الأربع من سورة النحل، وفق هذه العلوم
    القرآنية؟


    هذه الآيات: من سورة النحل؛ وهي: سورة مكية؛ ومعرفة المكي والمدني: من
    أنواع علوم القرآن..



    وهي السورة السبعون: بترتيب نزولها.. وهذه المعرفة من أنواع علوم القرآن.. وتدخل في معرفة الناسخ والمنسوخ؛ لأننا
    نرى عجباً مِمَّن ينسخون اللاحق بالسابق؛ ومبدأ النسخ: يقوم على نسخ معتقد
    الجاهلية وسلوكهم في زواج الأبناء من نساء الأب مثلاً بما جدَّ من نقاء المعتقد،
    كما بيَّنا في مبدئي الناسخ والمنسوخ.. النحلُ: ذات رقم نزولي، هو: سبعون.. وذات
    رقم جمعي، هو: ست عشرة..



    الآيات الأربع: من نوع الأمثال الكائنة في القرآن.. وقد تكرر لفظ المثل: جمعاً ومفرداً..


    ولمعرفة سبب النـزول: نتطلع
    إلى معنى الآيات الواضحات؛ فقد يكون: مرسَلاً غير محدود.. وإذا كان كذلك: فلا ضرورة
    للسبب المباشر في مثل نزول
    [المسد]: ردّاً على أبي لهب؛ لأنه قال لرسول الله (ص): «تباً
    لكَ.. ألهذا جمعتنا؟».. فجاء الردُّ:
    {تبت يدا أبي
    لهبٍ وتب}.. أو في مثل نزول[الدهر،
    أو: الإنسان]: ثناءً على سلوك صهر رسول الله (ص) في
    تصدّقه على المسكين واليتيم.. في سياقٍ تاريخي مشهور لدى المفسرين وكتاب السيرة..



    هل هذه الآيات: ذات معنى يقتضي أن تكون جواباً؟..


    في تفسير الجلالين: نقل
    أن المثلين المضروبين.. نزلت آيتاهما في رجلين من قريش وعبديهما..
    (ص/465)..


    وفي إعطاء المعنى قال ما مؤدَّاه يخالف أسباب النُّزول؛
    فمعنى الآية (74): يعلم الله أنه لا مِثْلَ له؛ وأنتم لا تعلمون.. فلا تجعلوا
    لله أشباهاً: تشركونهم به..



    وفي معنى الآية (75): إن
    العبد المملوك بَدَلٌ من المثل المضروب، وصفته تميِّزه من الحر؛ فهو: عبدٌ لا يقدر
    على شيء لعدم ملكه والذي يُشبَّهُ به: حرٌّ يتصرف بما رُزق، كيف يشاء.. فمثل
    الأول: الأصنام.. والثاني: مثله تعالى.. هل يستوون: أي العبيد العجزة.. والحر
    المتصرِّف؟



    والجواب: لا.. والحمد لله: وحده.. وأكثر أهل مكة: لا
    يعلمون ما يصيرون إليه من العذاب فيشركون..



    ومعنى الآية (76): بادل بين الرجلين والمثل المضروب؛ وأحدهما: ولد أخرس؛ لا
    يقدر على شيء؛ لأنه: لا يفهم ولا يُفهِم.. وهو عاجزٌ، ثقيل على مولاه الذي يتولَّى
    أمره؛ وهذا العبد: لا يأتي بخير.. ولا ينجح بشيء يُوجَّهُ إليه؛ وهو، أي هذا
    العبد؛ مثَلُ الكافر.. هل يستوي، وهو الأبكم المذكور: مع من يأمر بالعدل، وينطق بالحق،
    نافعاً للناس.. وهذا الناطق بالحق: يأمر به ويحث عليه وهو سالك على الطريق
    القويم؟.. ومثل هذا الناطق بالحق: المؤمن..



    الجواب: لا.. لن يستوي هذا الأبكم.. مع ذاك الأفصح؛ الذي
    قيل: إنه مَثَلٌ لله تعالى.. وقيل: إن الأبكم: مثل للأصنام… أما مثَل الكافر
    والمؤمن: فالذي قبل هذا المثل، في الآية
    (75)..


    ومعنى الآية (77): إن الله يعلم ما غاب
    في السماوات والأرض.. وأمر الساعة: يتم بلمح البصر.. أو أسرع؛ لأنه بلفظ: كن فيكون.. والله قدرة مطلقة على كل شيء..


    هذه المعاني: تفسير إجمالي لغرض الآيات؛ وهذا التفسير: منعلوم القرآن.. ويُساعد في تقويم المناسبة التاريخية التي سببت
    النـزول.. والبادي من هذا الفهم التفسيريِّ: أن نزول الآيتين برجلين من قريش لا
    مناسبة له.. وليس بصحيح.. فالآية الواضحة بنصها: لا يساوَم على الاجتهاد بحضرةِ
    نصها.. وهكذا يكون فهم النص بذاته: مخلِّصاً من الشوائب التاريخية التي لحقت به..



    الآيات: من نوع الأمثال؛ وهذا النوع:
    أليس أقرب للتجريد؟ وأدخل في المرسل مطلقاً؛ لأنه
    فن الأداء المماثل لما يُشبهه في كل زمان ومكان؛ ووفق التفسير:
    فالمناسبة عامة؛ وكان
    لقريش: بعدد أيام السنة من الأصنام البكم.. ومعلومات التاريخ: نقلت عن جهلة قريش
    تسفيهها لمبدأ الإله الواحد، الذي بشر به حامل القرآن، لأن ذلك من وجهة نظر
    الجهلة: خسارة تجارية؛ فالواحد: هل يساوي
    [البكم الكثيرين]؟…


    فن الأمثال: مسألة بلاغية؛ فالصورة: تُستعار للتمثيل عليها؛ أي
    لإدراك القبيح والجميل في مثل تصوير
    [الاغتياب: بأكل لحم الأخ الميت].. إن الناس بداهة: يمقتون صورة آكل لحم أخيه؛ فهذا قبيح لا
    يطاق.. إذاً: والغيبة مثل هذا؛ فلماذا لا يستقبحها أهل الذوقِ الجمالي؟.. كما
    عبَّرت عن ذلك سورة الحجرات..
    (49/15)..


    ألم يقولوا: إن معرفة الحقيقة
    والمجاز من أنواع العلوم القرآنية؟


    ألم يقولوا بالأدوات: نوعاً
    من علوم القرآن.. فلنتأمل مجدَّداً بأدوات الآيات المعنوية.. مثل
    [هل]..


    إن[هل]مما سُمِّي بالأدوات؛ وهي
    من
    [أدوات الاستفهام].. ودلائلها البلاغية معروفة في [علم المعاني ومقتضى الحال].. وهي هي: تستفسر. لكنها في السياق: تنفي.. وفي ظاهر استفسارها
    ومعنى نفيها: تنقل إلى
    [مستوى
    الجدل
    ] الذي يناظر بين شخصية وأخرى.. وإلى مستوى التعريض والكناية، من
    مستوى القصد الدلالي.. كأنه يقول: مالكم… أفلا تعقلون؟



    والآن.. بعد هذا التحريك لشجر الآيات الأربع: هل وصلتنا طيبات
    الأنسام المرجوة من القرآن عموماً وعبر كل آية من آياته تحديداً؟


    يبدو أن هذه مقدمات.. وأن النتائج لا تُبلغ
    إلاَّ بتعامل مع الآيات: يتناول شخصية المتعامل نفسه.. ولنجعل ما ينبغي لقارئ القرآن بصور أسئلة:


    (أ)هل تصورتُ المتكلَّمَ بالآيات.. وهو يتلطَّف بالنـزول من مستواه الأعلى -وسبحان ربي
    الأعلى- ليحاور هذا الخلق بأمثال مكسوَّةٍ بالحروف والأصوات: ليفهموا بلغتهم ما
    ينبغي لهم وعليهم؟



    (ب)هل تفكرت بعظمة هذا المتكلم بالآيات.. وقدرت أن كلامه: ليس بكلام بَشَرٍ.. ولو جاء بصورة مكسوة
    بالحروف.. مع أنها تُعجز الإنس والجنَّ أن يجيئوا بمثلها.. هل قدرت أن هذا الكلام:
    لا يمس معناه إلا المطهرون؟



    (جـ)هل تركت حديث نفسي واستحضرت قلبي.. هل نسيت شواغلي وهمومي، وصرت مع الكتاب بمثل قوة يحيى..
    أو جدِّه وتركيزه؟..



    (د)هل تدبَّرت أمري وفق الجهات التحررية التي فتحت الآيات أبواب مصاعدها.. هل كررت مباني الآيات
    والآيات لأستطلع أساليب التدبير بترك
    [الصمِّ والبكم] على كل مستوى.. هل اعتزمت صحبة الآمر بالعدل.. أو المنفق
    من رزق الله الحسن؟..



    (هـ)هل استوضحت الآيات عن أحوال شخصياتها.. هل افهمت من حضرة العليم المتفرد بعلم ما لا يعلم أهل
    مكة.. ولا أهل الدنيا؛ لأنه ذو الغيب وصاحب أسرار السماوات والأرض..؟



    (و)هل تخليت عن شواغل اللغة والثقافة.. هل خلعت هذين النعلين لأدخل
    ملكوت الرؤية المحررة من حجب الشقاء؟



    (ز) هل اعتبرت نفسي مخصوصة
    بهذه الأمثال.. هل خفت أن أكون العبد الذي لا
    يقدر على شيء.. أو العبد الأبكم.. هل رجوت أن أكون العبد الممتنَّ لرازقه الرزق
    الحسن.. هل استعطيت أن أكون الآمِرَ بالعدل؟



    (ح)هل تأثر قلبي بأمواج المعنى في الآيات الأربع.. هل قدرت أنني متضرِّع بين يدي الله..
    هل قدرت أنني أشهد الله بقلبي وأصغي إليه متكلماً معي؟..



    هل انفتحت لي أبواب
    الكلمات واستغرقتني أنوار الحضرة؛ فلم أعد أرى إلا المتكلم؟!..



    (ط) هل ارتقيت فعلاً إلى هذا التوجه الكلي..
    فكانت الإبراهيمية ملتي.. وتجاوزت الكواكب والشموس والأقمار إلى فاطر السماوات
    والأرض العليم القدير؟..!.



    (ي)هل تمت لي البراءة من التفات وجهي إلى نفسي ولم يبق إلا وجهه ذو الجلال
    والإكرام
    ؟. تبارك اسمُ ربي ذي الجلال
    والإكرام..!..



    إن الإجابة بالحال عن هذه
    الأمثال:
    تُقرِّر مستواي من وعي القرآن.


    وألتمس
    الدّعاء
    .. لأفقرِ الفقراء


    مرشد الاتحاد العالمي للمؤلفين باللغة العربية خارج
    الوطن العربي



    أسعد
    علي



      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 4:21 am