الريجيم السريع يؤدي إلى الغباء وضعف الذاكرة!
حذر علماء في بريطانيا من أن أنظمة الريجيم السريع قد تضعف الذاكرة، وتسبب الغباء، وسماكة الذهن!
ووجدخبراء في معهد بحوث الغذاء بجامعة ريدنغ البريطانية، أن الحميات، التيتخفف الوزن بسرعة، قد تضعف الأداء الذهني والذاكرة، وتبطئ زمن رد الفعل،فضلا عما تسببه من تأثيرات نفسية سلبية، كالكآبة ونقصان الثقة بالنفس.
واعتمدتالدراسة الجديدة، التي تعتبر الأولى، التي تقيم تأثيرات الحمية على الأداءالذهني والإدراكي، على متابعة 100 امرأة، كان بعضهن يتبعن الحمياتالسريعة، بينما اتبعت الأخريات غذاء صحيا متوازنا، خضعن لاختبارات حاسوبيةتقيس مهاراتهن العقلية، وسرعة استجابتهن وبديهتهن.
وقالالباحثون إن الضعف في الوظائف الذهنية لا يرجع إلى سوء التغذية، وإنما إلىالتأثيرات النفسية للحمية، ويشبه ذلك ما يحدث لذاكرة الرام في الكمبيوترمثلا، التي تحتوي على سعة معينة لإنجاز المهمات، فكلما كانت البرامجالمحملة عليها أكثر، كانت الذاكرة المتوفرة للمهمات الجديدة أقل.
وأشارهؤلاء العلماء في مهرجان الجمعية البريطانية للعلوم بمدينة شفيلد، إلى أنأذهان الأشخاص المتبعين للحميات السريعة غالبا ما تنشغل بأفكار الجوعوالقلق من أشكال أجسامهم، وانخفاض ثقتهم بأنفسهم، وهذه الأفكار توقف أينشاطات ذهنية أخرى.
ووجد الباحثون أن زمن رد الفعل تباطأ عندالنساء الخاضعات للحمية حيث بلغ 450 إلى 500 مللي/ ثانية، مقارنة بـ350إلى 400 مللي/ ثانية عند من لم يتبعنها، مشيرين إلى أن سوء الأداء الذهنيكان واضحا عند اللاتي اتبعن برامج إنقاص الوزن السريعة، وليس عند اللاتياتبعن برامج حمية طويلة الأمد.
وقال الخبراء في مؤسسة التغذيةالبريطانية، إن الحل الفعال للمحافظة على الصحة البدنية والعقلية، يكمن فيتناول الطعام بعقلانية، والالتزام بالغذاء الصحي، وممارسة الرياضة بانتظام.
الضوضاء تضعف الذاكرة عند الأطفال
يقولالدكتور أحمد أسعد استشاري أمراض المخ والأعصاب للأطفال إن المهاراتالإدراكية للأطفال تتضرر بالضوضاء، حيث تضعف قوة الذاكرة لديهم، وتتعطلقدرات التعلم خاصة في حالة النصوص الصعبة، ولذلك ينصح الباحثون باختيارمدارس الأطفال في مواقع هادئة، ومعزولة عن أي ضجيج، وعدم السكن بالقرب منالمطارات.
كما أن الدراسات التي أجراها الباحثون عن نموذاكرة الأطفال باستخدام عدة مناهج مثل التجريب، والملاحظة، والمقابلة،والاختبارات، تبين وجود منظومتين متوازيتين ومستقلتين للذاكرة هما منظومةالذاكرة السلوكية، والثانية الذاكرة اللفظية أو الذاتية، وتنمو الذاكرةالسلوكية في مرحلة مبكرة، وتعبر عن نفسها بالتخيل.
والأطفالحين يصبحون قادرين على المشي يكونون فكرة عن العالم في صورة انطباعاتأولية من خلال المواقف، والسلوكيات الروتينية المعتادة في حياتهم،ويكتسبون معلومات جديدة في ذاكرتهم، وعند سن الثالثة يبلغ الأطفال مستوياتأعلى من النمو المعرفي حيث تنشأ منظومة الذاكرة اللفظية مع نهاية هذهالسنة، وبين الثالثة والرابعة يستطيع الطفل التحدث عن خبراته السابقةوتذكرها.
عوامل أخرى تؤثر في الذاكرة
هناكعدة عوامل صحية وعضوية ونفسية تؤثر في حياة الإنسان وفي قدراته على التعلموالانتباه والفهم والحفظ مثل إصابات الدماغ, وإصابات الحواس, والأمراضالنفسية كالقلق والتوتر, والاكتئاب, والمخاوف بأنواعها.
فقد أوضحتنتائج الدراسات الآثار السلبية للشدة على الدماغ وتأثيرها على الذاكرة،فعند تعرض الإنسان للإرهاق العاطفي والشدة تبين وجود مستويات عليا منهرمون الكورتيزول "الذي تفرزه الغدتان الكظريتان" الذي أثر تأثيرا سيئاعلى أداء الفرد.
كما تبين من الصور المأخوذة بجهاز الرنينالمغناطيسي لأدمغتهم أن الأشخاص الذين يرتفع مستوى الكورتيزول لديهم..يفقد الحصين في أدمغتهم من الخلايا الدماغية ما يفوق خسارة الأشخاص من ذويالتجمعات الأدنى من الكورتيزول.
وأوضحت النتائج أن وقوعالإنسان تحت وطأة الشدة والضغط.. وارتفاع مستوى الكورتيزول والهرموناتالقشرانية السكرية.. تتلف الخلايا العصبية في منطقة الحصين بالدماغ، وتلفهذه الخلايا بدوره يؤدي إلى تحريض الجسم على إنتاج المزيد من القشرانيةالسكرية وهلم جرا مما يسبب المزيد من التلف للحصين.
من جهةأخرى حذر باحثون مختصون في إحدى الدراسات التي سجلتها مجلة "البحثوالشخصية" العلمية، من أن الأشخاص المعتادين على كبت مشاعرهم وعدم الإفصاحعنها قد يدفعون ثمنا غاليا من صحتهم وذاكرتهم وقدراتهم الذهنية!
فقدوجد فريق البحث في جامعتي "ستانفورد" و"تكساس" الأمريكيتين، أن إخفاءالأحاسيس وعدم إظهارها بصورة واضحة يضعف قدرة الإنسان على تذكر الأحداث
المؤثرة والمواقف المميزة.
الكوليسترول أيضاً له دور
تحدثتدراسات عدة عن وجود ارتباط بين ارتفاع مستوى الكوليسترول بالدم والخللالدماغي وزيادة الكوليسترول من العوامل المؤدية للإصابة بخرف الشيخوخة..
وللتدخين تأثيره السلبي
دراساتعدة أظهرت أنَّ التدخين يحدث انحداراً سريعاً في قوة الذاكرة خاصة الذييستمر إلى منتصف العمر (40 ـ 50 عاما) مقارنة بغير المدخنين.
وتبينالدراسات أن الفرق في قوة الذاكرة هو أكثر وضوحاً لدى المدخنين الذينيدخنون أكثر من 20 لفافة تبغ يومياً. ولكن الباحثين لم يتوصلوا إلى كيفيةحدوث الشيخوخة المبكرة للذاكرة لدى المدخنين. إلا أنهم وضعوا احتمالاً وهوأنَّ ارتفاع ضغط الدم المصاحب لفترة عملية التدخين قد يؤدي إلى دمار خلايافي الدماغ، أو أنَّ التدخين يحدث اضطرابا في الدورة الدموية داخل الدماغ،مما يؤدي إلى خلل في تزويد الخلايا العصبية بالدم.
من المهم عمل اختبارات للذاكرة
يقولخبراء إن اختبارا شفويا للذاكرة هو أفضل طريقة لتشخيص المراحل المبكرةلمرض الزهايمر، ويقول باحثون في كندا إن اختبارات الذاكرة هي أكثر فاعليةمن تصوير الدماغ أو من أي اختبارات أخرى.
ويقول الباحثون إنبإمكان الأطباء اللجوء إلى اختبارات الذاكرة للتأكد من تشخيص مرض الزهايمرعند المرضى الذين تبدو عليهم علامات المرض.
ويمكّن التشخيص المبكر للمرض من التدخل الطبي، الأمر الذي يؤدي إلى إبطاء عملية تقدم المرض.
وبنىالدكتور كوستانتين زاكزانيس وزملاؤه من جامعة تورونتو على اختبارات أجروهاعلى 31 حالة سابقة، وتوصل الباحثون إلى أن ما يعرف باسم اختبار كاليفورنياللتعلم اللفظي هو الأكثر فاعلية في تحديد مرض الزهايمر.
ويفيد هذا الاختبار بطرح عدد من الأسئلة على المرضى. وتسجل سرعة المرضى في الإجابة عليها كما يسجل عدد الإجابات الصحيحة.
ويقولالباحثون إن الاختبار يمكن أن يستعمل في التمييز ما بين المرضى الذينيعانون من بداية أعراض الزهايمر والأشخاص الذين يعانون من تراجع الذاكرةبسبب التقدم في السن، وأن تشخيص الزهايمر يعتمد على مدى تراجع الذاكرة.
وتشير هارييت ميلوارد من جمعية أبحاث الزهايمر إلى أن التشخيص المبكر على جانب من الأهمية ليكون التدخل الطبي ذا فاعلية.
وقالتميلوارد إن جمعية أبحاث الزهايمر تسهم في الإنفاق على الأبحاث المتعلقةبالمرض، وقالت: "ومع ذلك لا يزال الطريق طويلا من أجل إيجاد علاج لهذاالمرض الرهيب"
حذر علماء في بريطانيا من أن أنظمة الريجيم السريع قد تضعف الذاكرة، وتسبب الغباء، وسماكة الذهن!
ووجدخبراء في معهد بحوث الغذاء بجامعة ريدنغ البريطانية، أن الحميات، التيتخفف الوزن بسرعة، قد تضعف الأداء الذهني والذاكرة، وتبطئ زمن رد الفعل،فضلا عما تسببه من تأثيرات نفسية سلبية، كالكآبة ونقصان الثقة بالنفس.
واعتمدتالدراسة الجديدة، التي تعتبر الأولى، التي تقيم تأثيرات الحمية على الأداءالذهني والإدراكي، على متابعة 100 امرأة، كان بعضهن يتبعن الحمياتالسريعة، بينما اتبعت الأخريات غذاء صحيا متوازنا، خضعن لاختبارات حاسوبيةتقيس مهاراتهن العقلية، وسرعة استجابتهن وبديهتهن.
وقالالباحثون إن الضعف في الوظائف الذهنية لا يرجع إلى سوء التغذية، وإنما إلىالتأثيرات النفسية للحمية، ويشبه ذلك ما يحدث لذاكرة الرام في الكمبيوترمثلا، التي تحتوي على سعة معينة لإنجاز المهمات، فكلما كانت البرامجالمحملة عليها أكثر، كانت الذاكرة المتوفرة للمهمات الجديدة أقل.
وأشارهؤلاء العلماء في مهرجان الجمعية البريطانية للعلوم بمدينة شفيلد، إلى أنأذهان الأشخاص المتبعين للحميات السريعة غالبا ما تنشغل بأفكار الجوعوالقلق من أشكال أجسامهم، وانخفاض ثقتهم بأنفسهم، وهذه الأفكار توقف أينشاطات ذهنية أخرى.
ووجد الباحثون أن زمن رد الفعل تباطأ عندالنساء الخاضعات للحمية حيث بلغ 450 إلى 500 مللي/ ثانية، مقارنة بـ350إلى 400 مللي/ ثانية عند من لم يتبعنها، مشيرين إلى أن سوء الأداء الذهنيكان واضحا عند اللاتي اتبعن برامج إنقاص الوزن السريعة، وليس عند اللاتياتبعن برامج حمية طويلة الأمد.
وقال الخبراء في مؤسسة التغذيةالبريطانية، إن الحل الفعال للمحافظة على الصحة البدنية والعقلية، يكمن فيتناول الطعام بعقلانية، والالتزام بالغذاء الصحي، وممارسة الرياضة بانتظام.
الضوضاء تضعف الذاكرة عند الأطفال
يقولالدكتور أحمد أسعد استشاري أمراض المخ والأعصاب للأطفال إن المهاراتالإدراكية للأطفال تتضرر بالضوضاء، حيث تضعف قوة الذاكرة لديهم، وتتعطلقدرات التعلم خاصة في حالة النصوص الصعبة، ولذلك ينصح الباحثون باختيارمدارس الأطفال في مواقع هادئة، ومعزولة عن أي ضجيج، وعدم السكن بالقرب منالمطارات.
كما أن الدراسات التي أجراها الباحثون عن نموذاكرة الأطفال باستخدام عدة مناهج مثل التجريب، والملاحظة، والمقابلة،والاختبارات، تبين وجود منظومتين متوازيتين ومستقلتين للذاكرة هما منظومةالذاكرة السلوكية، والثانية الذاكرة اللفظية أو الذاتية، وتنمو الذاكرةالسلوكية في مرحلة مبكرة، وتعبر عن نفسها بالتخيل.
والأطفالحين يصبحون قادرين على المشي يكونون فكرة عن العالم في صورة انطباعاتأولية من خلال المواقف، والسلوكيات الروتينية المعتادة في حياتهم،ويكتسبون معلومات جديدة في ذاكرتهم، وعند سن الثالثة يبلغ الأطفال مستوياتأعلى من النمو المعرفي حيث تنشأ منظومة الذاكرة اللفظية مع نهاية هذهالسنة، وبين الثالثة والرابعة يستطيع الطفل التحدث عن خبراته السابقةوتذكرها.
عوامل أخرى تؤثر في الذاكرة
هناكعدة عوامل صحية وعضوية ونفسية تؤثر في حياة الإنسان وفي قدراته على التعلموالانتباه والفهم والحفظ مثل إصابات الدماغ, وإصابات الحواس, والأمراضالنفسية كالقلق والتوتر, والاكتئاب, والمخاوف بأنواعها.
فقد أوضحتنتائج الدراسات الآثار السلبية للشدة على الدماغ وتأثيرها على الذاكرة،فعند تعرض الإنسان للإرهاق العاطفي والشدة تبين وجود مستويات عليا منهرمون الكورتيزول "الذي تفرزه الغدتان الكظريتان" الذي أثر تأثيرا سيئاعلى أداء الفرد.
كما تبين من الصور المأخوذة بجهاز الرنينالمغناطيسي لأدمغتهم أن الأشخاص الذين يرتفع مستوى الكورتيزول لديهم..يفقد الحصين في أدمغتهم من الخلايا الدماغية ما يفوق خسارة الأشخاص من ذويالتجمعات الأدنى من الكورتيزول.
وأوضحت النتائج أن وقوعالإنسان تحت وطأة الشدة والضغط.. وارتفاع مستوى الكورتيزول والهرموناتالقشرانية السكرية.. تتلف الخلايا العصبية في منطقة الحصين بالدماغ، وتلفهذه الخلايا بدوره يؤدي إلى تحريض الجسم على إنتاج المزيد من القشرانيةالسكرية وهلم جرا مما يسبب المزيد من التلف للحصين.
من جهةأخرى حذر باحثون مختصون في إحدى الدراسات التي سجلتها مجلة "البحثوالشخصية" العلمية، من أن الأشخاص المعتادين على كبت مشاعرهم وعدم الإفصاحعنها قد يدفعون ثمنا غاليا من صحتهم وذاكرتهم وقدراتهم الذهنية!
فقدوجد فريق البحث في جامعتي "ستانفورد" و"تكساس" الأمريكيتين، أن إخفاءالأحاسيس وعدم إظهارها بصورة واضحة يضعف قدرة الإنسان على تذكر الأحداث
المؤثرة والمواقف المميزة.
الكوليسترول أيضاً له دور
تحدثتدراسات عدة عن وجود ارتباط بين ارتفاع مستوى الكوليسترول بالدم والخللالدماغي وزيادة الكوليسترول من العوامل المؤدية للإصابة بخرف الشيخوخة..
وللتدخين تأثيره السلبي
دراساتعدة أظهرت أنَّ التدخين يحدث انحداراً سريعاً في قوة الذاكرة خاصة الذييستمر إلى منتصف العمر (40 ـ 50 عاما) مقارنة بغير المدخنين.
وتبينالدراسات أن الفرق في قوة الذاكرة هو أكثر وضوحاً لدى المدخنين الذينيدخنون أكثر من 20 لفافة تبغ يومياً. ولكن الباحثين لم يتوصلوا إلى كيفيةحدوث الشيخوخة المبكرة للذاكرة لدى المدخنين. إلا أنهم وضعوا احتمالاً وهوأنَّ ارتفاع ضغط الدم المصاحب لفترة عملية التدخين قد يؤدي إلى دمار خلايافي الدماغ، أو أنَّ التدخين يحدث اضطرابا في الدورة الدموية داخل الدماغ،مما يؤدي إلى خلل في تزويد الخلايا العصبية بالدم.
من المهم عمل اختبارات للذاكرة
يقولخبراء إن اختبارا شفويا للذاكرة هو أفضل طريقة لتشخيص المراحل المبكرةلمرض الزهايمر، ويقول باحثون في كندا إن اختبارات الذاكرة هي أكثر فاعليةمن تصوير الدماغ أو من أي اختبارات أخرى.
ويقول الباحثون إنبإمكان الأطباء اللجوء إلى اختبارات الذاكرة للتأكد من تشخيص مرض الزهايمرعند المرضى الذين تبدو عليهم علامات المرض.
ويمكّن التشخيص المبكر للمرض من التدخل الطبي، الأمر الذي يؤدي إلى إبطاء عملية تقدم المرض.
وبنىالدكتور كوستانتين زاكزانيس وزملاؤه من جامعة تورونتو على اختبارات أجروهاعلى 31 حالة سابقة، وتوصل الباحثون إلى أن ما يعرف باسم اختبار كاليفورنياللتعلم اللفظي هو الأكثر فاعلية في تحديد مرض الزهايمر.
ويفيد هذا الاختبار بطرح عدد من الأسئلة على المرضى. وتسجل سرعة المرضى في الإجابة عليها كما يسجل عدد الإجابات الصحيحة.
ويقولالباحثون إن الاختبار يمكن أن يستعمل في التمييز ما بين المرضى الذينيعانون من بداية أعراض الزهايمر والأشخاص الذين يعانون من تراجع الذاكرةبسبب التقدم في السن، وأن تشخيص الزهايمر يعتمد على مدى تراجع الذاكرة.
وتشير هارييت ميلوارد من جمعية أبحاث الزهايمر إلى أن التشخيص المبكر على جانب من الأهمية ليكون التدخل الطبي ذا فاعلية.
وقالتميلوارد إن جمعية أبحاث الزهايمر تسهم في الإنفاق على الأبحاث المتعلقةبالمرض، وقالت: "ومع ذلك لا يزال الطريق طويلا من أجل إيجاد علاج لهذاالمرض الرهيب"