طلق عليها nanorobot أو العنكبوت الجزيئي ، فقد قام فريق من العلماء من
جامعة كولومبيا في ولاية أريزونا وجامعة ميتشيغان ومعهد كاليفورنيا
للتكنولوجيا بتصنيع روبوت مصنوع من الحمض النووي والتحرك ، ويمكن تطوير
الأنظمة الجزيئية والتي يمكن أن تستخدم مع الأجهزة الطبية العلاجية على
نطاق واعد لإنجاز المهام المختلفة وحتى إعادة بناء نفسها ، ويقول العلماء
هناك فوائد لمثل تلك الروبوتات فمن خلال برمجتها يمكن للربوت أن يتخذ قرار
بتحييد الخلية السرطانية وإيصال العلاج لها لقتلها ، من خلال استخدام
وبرمجة اوريغامي الحمض النووي لتشكيل أشكال لا حدود لها وأنماط ،
والروبوتات بطول 4 نانومتر وتم وضع البيوتين كسيقان قصيرة وتعمل كأربع أرجل
للحركة والتي تحمل علامات الحمض النووي تربط مع بجسم الروبوت ، ويمكنه
السير على الحمض النووي الذي يصل طوله الى نحو 100 نانومتر ويحتاج الى 50
خطوة لقطع تلك المسافة ، ولكن التحدي التقني المستقبلي هو جعل الروبوت يسير
بشكل أسرع وكيفية جعلها مبرمجة حتى تتمكن من متابعة العديد من الأوامر على
المسارات وإتخاذ القرارات وتنفيذ السلوك المنطقي ، وهذا التعاون يمكن أن
يكون في نهاية المطاف الأساس لتطوير الجزيئية على نطاق واسع وإعادة تشكيل
الآلات والروبوتات المعقدة التي تتألف من وحدات بسيطة كثيرة يمكنها أن تعيد
تنظيم نفسها في أي شكل وإنجاز المهام المختلفة وإصلاح الأنسجة التالفة كما
يقول ستويانوفيتش ، ويمكنك أن تتخيل الروبوتات وهي تحمل العقارات والأدوية
، وهذه التطبيقات تحتاج لمزيد من الأبحاث والوقت .
جامعة كولومبيا في ولاية أريزونا وجامعة ميتشيغان ومعهد كاليفورنيا
للتكنولوجيا بتصنيع روبوت مصنوع من الحمض النووي والتحرك ، ويمكن تطوير
الأنظمة الجزيئية والتي يمكن أن تستخدم مع الأجهزة الطبية العلاجية على
نطاق واعد لإنجاز المهام المختلفة وحتى إعادة بناء نفسها ، ويقول العلماء
هناك فوائد لمثل تلك الروبوتات فمن خلال برمجتها يمكن للربوت أن يتخذ قرار
بتحييد الخلية السرطانية وإيصال العلاج لها لقتلها ، من خلال استخدام
وبرمجة اوريغامي الحمض النووي لتشكيل أشكال لا حدود لها وأنماط ،
والروبوتات بطول 4 نانومتر وتم وضع البيوتين كسيقان قصيرة وتعمل كأربع أرجل
للحركة والتي تحمل علامات الحمض النووي تربط مع بجسم الروبوت ، ويمكنه
السير على الحمض النووي الذي يصل طوله الى نحو 100 نانومتر ويحتاج الى 50
خطوة لقطع تلك المسافة ، ولكن التحدي التقني المستقبلي هو جعل الروبوت يسير
بشكل أسرع وكيفية جعلها مبرمجة حتى تتمكن من متابعة العديد من الأوامر على
المسارات وإتخاذ القرارات وتنفيذ السلوك المنطقي ، وهذا التعاون يمكن أن
يكون في نهاية المطاف الأساس لتطوير الجزيئية على نطاق واسع وإعادة تشكيل
الآلات والروبوتات المعقدة التي تتألف من وحدات بسيطة كثيرة يمكنها أن تعيد
تنظيم نفسها في أي شكل وإنجاز المهام المختلفة وإصلاح الأنسجة التالفة كما
يقول ستويانوفيتش ، ويمكنك أن تتخيل الروبوتات وهي تحمل العقارات والأدوية
، وهذه التطبيقات تحتاج لمزيد من الأبحاث والوقت .