فلسفة...ضياع........شتات ..........حب.............زيف.............ملذة..... ...جنون.................إلخ)
دارت الفلسفة كلها حول تلك الأسئلة
لماذا أنا هنا؟
من أين جئت ؟
إلى أين أسير؟
فمن الناس(من أصحاب الفهم)من عرف الأجوبة أو حاول معرفتها فعرفها
ومن الناس من عرفها وأنكرها حسب مبدأ (خالف تعرف)!
تطرق آذاننا اليوم كلمة من أخت مؤمنة(وهناك الثير مثلها):وهي تقول
(أنا لن أرتدي الحجاب حتى أقتنع!!!!!!!!)
ومن شاب آخر مسلم يقول (ليش الحب"المقصود به غير الشرعي"حرام)
وهناك كلمات أخرى كثيرة مثل(مو المهم الصلاة المهم القلب الأبيض)
وااااااااااأسفاه تاه العديد من شباب الأمة لماذا؟؟؟؟
لماذ؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا تسمع أن صديقك قد انتمى للحزب الشيوعي ؟؟؟
لماذا صديقَتُكِ باتت تمجد وتقدِّس الغرب وحرياتهم؟؟؟؟وتتمنى أن تعيش يوما واحدا فيbaris or london
لماذا بعض المتدينين لا يدرون الكثير عن دينهم
لماذا أنا هنا؟ من أين جئت ؟إلى أين أسير؟
الحل!!!!!!!!!ماهو الحل؟؟؟؟؟
أن نفهم ونناقش ونناظر ونجيب عن الأسئلة مع الأدلة المقنعة
أخي\أختي:لو سألك أحدهم :هل الله كبير؟ هل الله قادر؟؟
جوابك (نعم......نعم....) ثم لو سألك :هل يستطيع الله عز وجل خلق صخرة أكبر منه؟؟؟
ما جوابك..............."على كل حال سأجاوبك عنه في نهاية الموضوع
الحل
الحل
الحل
أن نبدأ خطوة خطوة,
أولاً الله واجب الوجود. لماذا؟
الأدلة كثير منها : 1-الفطرة السليمة مالم تنحرف(بالجهل والتقليد الأعمى).
2-بطلان الرجحان بلا مرجح:أي أن العالم جائز عدمه وجائز وجوده فاستوى الجائزان فيستحيل ترجيحهما بلا
مرجح فيحتاج العالم لمرجِّح.
3.بطلان التسلسل:فلو قال أحدهم العالم قديم وأنا جئت من أبي أبي جاء من أبيه إلى مالا نهاية.........)
أجيب:من الاستحالة أن تكون ذرية سيدنا نوح (حاليا)مساوية لذرية سيدنا يوسف
فالتسلسل مُحال ..ونواقض التسلسل كثيرة.
4-بطلان الدور:فلو قلنا أن العالم يدور
أي أن :::::عمرو جاء من زيد وزيد وجوده متوقف على عمرو لأن العالم يدور بسلسة متشابكة
فأبوك لولا أنت لما وجد وأنت لولا أبوك لما وجدت وهذا أيضا مُحال.
5-دليل العلة الغائية (النظام والتوازن):
وهو نظام الكون المنتظم الذي لا يقبل المصادفة
لأننا لو رمينا جميع الأرقام على الأرض يستحيل تشكيل أي عملية واذا شكلت معادلة بعد مليارات المعادلات
فسيكون هناك محرِّض حرض على تشكلها- فلا مصادفة في الكون-.
واما عن صفات الله جل وعز فهي موجودة في الكثير من الكتب وأدلتها جميلة جدا
(((((انظر كتاب تحفة المريد _شرح جوهرة التوحيد للصاوي..........))))))).
إذن فالله واجب الوجود وكما يقول الشاعر:
وليس يصحُّ في الأذهان شيءٌ إذا احتاج النهار إلى دليلِ
ويقول آخر:
له في كل شيءٍ آيةٌ تدل على أنه الواحد
فيا عجباً كيف يعصى الإله أم كيف يجحده الجاحدُ
وثانياً: القرآن الكريم صحيح100%
ولذلك لا أنا ولاأنت ولاغيرنا يستطيع أن يأتي بآية ""تعادل ثلاث آيات قصار""أو ب3آيات قصار
ولا تستطيع َافة ولا حذف أي كلمة من أي آية وسنده متواتر وأيضاً إعجازه العلمي وإلخ............)
وثالثا الحديث الشريف :فله أقسام عدة.(لسنا بصدد ذكرها)
وأدلته كثيرة حسب نوع الحديث(صحيح......حسن ......ضعيف.....إلخ)
ومن أدلته الإعجاز والسبك المتين..........)والله أعلم.
فكل مايوجد في القرآن صحيح حتما بأدلة ذكرنا بعضها.
وكذا الحديث الشريف_وله أقسام و.........._.
ولذا لو فرضنا أن الحجاب لم يفرض لكان هناك مشاكل
لأن النظر إلى مفاتن المرأة(الشعر_أحياناً الوجه...........) تحرِّك الخلايا الجنسية المنتشرة بأنحاء الجسم
وكذلك تتحرك الخلايا عند إمالة المرأة لصوتها وعند شم لارجل لرائحتها.
قال تعالى(فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض).
و أم الحب الذي يدعي الشباب اليوم فهو برأيي إما قضية أو شهوة أ إقناع!!!!
فالشهوة عاقبتها وخيمة ومعروفة.
والقضية: أن يمسي للشاب حبيبة يسهر الليالي من أجلها ويبكي شوقاً لها...)فهو يحب القضية ولا يحب الفتاة
فقد تسأل شاباً هل إن استطعت أن تؤمن سكناً """على صغر سنك"""وراتباً تتزوج وتنشأ أسرة؟
فيقول :لا .فتقول له لماذا تعشق فلانة؟
فيقول:أنا بدي عيش مراهقتي وشبابي!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وأما الإقناع فحالاته كثيرة فيكون الشاب غير واثقٍ بنفسه وهو لا يشعر بهذا
فعندما تحبه فتاة يحس نفسه ملك الأرض ويظن أن البنات في قبضة يديه فيترك الحب الأول ويتبع البنات
كل البنات لأنو الحلو شو ماعمل بيلبقلو!!!!!!!!!!!!
الموضوع طويل
وسأجيب على الأسئلة نهايةً.
هل الله كبير؟ هل الله قادر؟؟
جوابك (نعم......نعم....) ثم لو سألك :هل يستطيع الله عز وجل خلق صخرة أكبر منه؟؟؟\
أولا فإن الله 1_ ليس جسماً مكوناً من أجزاء.
2-ليس جوهراً ((أي شيء صغير لا يتجزء)).
3-ليس له جهة شرق أو غرب.
4-لا يحده مكان ولا يحصره زمان.
5-لاينحل بحادث.
6-لايتحد مع الحوادث.
7-لا يوصف بالقلة ولا بالكثرة.
8-ليس له في أفعاله غرض ولا أحكام(((أي لا يبعثه غرض عن حكمه))).
9-لا يحتاج لوسائط.
10-لا يُوضع القدرة للأشياء.
فمن الاستحالة معرفة كبر الله لأن صفته كبير ولا شكل لكبره وكل ماانتهى إليه فكرك(من أشكال) فهو حادث.
قال تعالى(ليس كمثله شيء).
وأما السؤال فهو من أصله خاطئ ينافي المنطق
وإنما يسأله بعض القلاسفة لطلاب العلم لتشتيتهم فلا يفلحون في ذلك.
والكلام يطــــــــــــــــــــــــول
دارت الفلسفة كلها حول تلك الأسئلة
لماذا أنا هنا؟
من أين جئت ؟
إلى أين أسير؟
فمن الناس(من أصحاب الفهم)من عرف الأجوبة أو حاول معرفتها فعرفها
ومن الناس من عرفها وأنكرها حسب مبدأ (خالف تعرف)!
تطرق آذاننا اليوم كلمة من أخت مؤمنة(وهناك الثير مثلها):وهي تقول
(أنا لن أرتدي الحجاب حتى أقتنع!!!!!!!!)
ومن شاب آخر مسلم يقول (ليش الحب"المقصود به غير الشرعي"حرام)
وهناك كلمات أخرى كثيرة مثل(مو المهم الصلاة المهم القلب الأبيض)
وااااااااااأسفاه تاه العديد من شباب الأمة لماذا؟؟؟؟
لماذ؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا تسمع أن صديقك قد انتمى للحزب الشيوعي ؟؟؟
لماذا صديقَتُكِ باتت تمجد وتقدِّس الغرب وحرياتهم؟؟؟؟وتتمنى أن تعيش يوما واحدا فيbaris or london
لماذا بعض المتدينين لا يدرون الكثير عن دينهم
لماذا أنا هنا؟ من أين جئت ؟إلى أين أسير؟
الحل!!!!!!!!!ماهو الحل؟؟؟؟؟
أن نفهم ونناقش ونناظر ونجيب عن الأسئلة مع الأدلة المقنعة
أخي\أختي:لو سألك أحدهم :هل الله كبير؟ هل الله قادر؟؟
جوابك (نعم......نعم....) ثم لو سألك :هل يستطيع الله عز وجل خلق صخرة أكبر منه؟؟؟
ما جوابك..............."على كل حال سأجاوبك عنه في نهاية الموضوع
الحل
الحل
الحل
أن نبدأ خطوة خطوة,
أولاً الله واجب الوجود. لماذا؟
الأدلة كثير منها : 1-الفطرة السليمة مالم تنحرف(بالجهل والتقليد الأعمى).
2-بطلان الرجحان بلا مرجح:أي أن العالم جائز عدمه وجائز وجوده فاستوى الجائزان فيستحيل ترجيحهما بلا
مرجح فيحتاج العالم لمرجِّح.
3.بطلان التسلسل:فلو قال أحدهم العالم قديم وأنا جئت من أبي أبي جاء من أبيه إلى مالا نهاية.........)
أجيب:من الاستحالة أن تكون ذرية سيدنا نوح (حاليا)مساوية لذرية سيدنا يوسف
فالتسلسل مُحال ..ونواقض التسلسل كثيرة.
4-بطلان الدور:فلو قلنا أن العالم يدور
أي أن :::::عمرو جاء من زيد وزيد وجوده متوقف على عمرو لأن العالم يدور بسلسة متشابكة
فأبوك لولا أنت لما وجد وأنت لولا أبوك لما وجدت وهذا أيضا مُحال.
5-دليل العلة الغائية (النظام والتوازن):
وهو نظام الكون المنتظم الذي لا يقبل المصادفة
لأننا لو رمينا جميع الأرقام على الأرض يستحيل تشكيل أي عملية واذا شكلت معادلة بعد مليارات المعادلات
فسيكون هناك محرِّض حرض على تشكلها- فلا مصادفة في الكون-.
واما عن صفات الله جل وعز فهي موجودة في الكثير من الكتب وأدلتها جميلة جدا
(((((انظر كتاب تحفة المريد _شرح جوهرة التوحيد للصاوي..........))))))).
إذن فالله واجب الوجود وكما يقول الشاعر:
وليس يصحُّ في الأذهان شيءٌ إذا احتاج النهار إلى دليلِ
ويقول آخر:
له في كل شيءٍ آيةٌ تدل على أنه الواحد
فيا عجباً كيف يعصى الإله أم كيف يجحده الجاحدُ
وثانياً: القرآن الكريم صحيح100%
ولذلك لا أنا ولاأنت ولاغيرنا يستطيع أن يأتي بآية ""تعادل ثلاث آيات قصار""أو ب3آيات قصار
ولا تستطيع َافة ولا حذف أي كلمة من أي آية وسنده متواتر وأيضاً إعجازه العلمي وإلخ............)
وثالثا الحديث الشريف :فله أقسام عدة.(لسنا بصدد ذكرها)
وأدلته كثيرة حسب نوع الحديث(صحيح......حسن ......ضعيف.....إلخ)
ومن أدلته الإعجاز والسبك المتين..........)والله أعلم.
فكل مايوجد في القرآن صحيح حتما بأدلة ذكرنا بعضها.
وكذا الحديث الشريف_وله أقسام و.........._.
ولذا لو فرضنا أن الحجاب لم يفرض لكان هناك مشاكل
لأن النظر إلى مفاتن المرأة(الشعر_أحياناً الوجه...........) تحرِّك الخلايا الجنسية المنتشرة بأنحاء الجسم
وكذلك تتحرك الخلايا عند إمالة المرأة لصوتها وعند شم لارجل لرائحتها.
قال تعالى(فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض).
و أم الحب الذي يدعي الشباب اليوم فهو برأيي إما قضية أو شهوة أ إقناع!!!!
فالشهوة عاقبتها وخيمة ومعروفة.
والقضية: أن يمسي للشاب حبيبة يسهر الليالي من أجلها ويبكي شوقاً لها...)فهو يحب القضية ولا يحب الفتاة
فقد تسأل شاباً هل إن استطعت أن تؤمن سكناً """على صغر سنك"""وراتباً تتزوج وتنشأ أسرة؟
فيقول :لا .فتقول له لماذا تعشق فلانة؟
فيقول:أنا بدي عيش مراهقتي وشبابي!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وأما الإقناع فحالاته كثيرة فيكون الشاب غير واثقٍ بنفسه وهو لا يشعر بهذا
فعندما تحبه فتاة يحس نفسه ملك الأرض ويظن أن البنات في قبضة يديه فيترك الحب الأول ويتبع البنات
كل البنات لأنو الحلو شو ماعمل بيلبقلو!!!!!!!!!!!!
الموضوع طويل
وسأجيب على الأسئلة نهايةً.
هل الله كبير؟ هل الله قادر؟؟
جوابك (نعم......نعم....) ثم لو سألك :هل يستطيع الله عز وجل خلق صخرة أكبر منه؟؟؟\
أولا فإن الله 1_ ليس جسماً مكوناً من أجزاء.
2-ليس جوهراً ((أي شيء صغير لا يتجزء)).
3-ليس له جهة شرق أو غرب.
4-لا يحده مكان ولا يحصره زمان.
5-لاينحل بحادث.
6-لايتحد مع الحوادث.
7-لا يوصف بالقلة ولا بالكثرة.
8-ليس له في أفعاله غرض ولا أحكام(((أي لا يبعثه غرض عن حكمه))).
9-لا يحتاج لوسائط.
10-لا يُوضع القدرة للأشياء.
فمن الاستحالة معرفة كبر الله لأن صفته كبير ولا شكل لكبره وكل ماانتهى إليه فكرك(من أشكال) فهو حادث.
قال تعالى(ليس كمثله شيء).
وأما السؤال فهو من أصله خاطئ ينافي المنطق
وإنما يسأله بعض القلاسفة لطلاب العلم لتشتيتهم فلا يفلحون في ذلك.
والكلام يطــــــــــــــــــــــــول